adsetra main code
pdfتحميل روايةروايةرواية مصرية

رواية فى قلب الإعصار pdf كاملة تحميل 2021

ملحوظة : اذا تم توجيهك الى موقع اخر غير موقع التحميل قم بالرجوع مرة اخرة واضغط على رابط التحميل وسيتم توجيهك الى موقع التحميل الحقيقي


تأليف شهد اكرم
إليكم تحميل رواية في قلب الإعصار
اقتباس من الرواية
مرحبا..اتدري متي تعلم انك واقع بغرام شخص ما..بل متيم به؟
عندما يكون امامك المزيد والمزيد من الاختيارات ولكنك تختار ذلك الاختيار المعقد والصعب..ترضي به..بل وتتأقلم معه..تسري مع التيار غير مبصر بما هو الاتي..ولكن يوجد شعور دفين بداخلك بأن ذلك هو الطريق الصحيح..وعندما تشعر بان ذلك الطريق بدأ بالانجراف نحو اللا عوده ف تحارب لتحقيق مساره المثالي رغم ضحالته وصعوبه تصحيحه ولكن تكفي المحاوله بالنسبه اليك.. عندما يبدأ ذلك الشعور اللذي يدغدغ حواسك ان ينبهك بوجود خطر ما..خطر اذا لم يتم التخلص منه سينقلب السحر ع الساحر..وستتطبع بطباع الماضي المسيطر ع علاقتك..
ف احدي الصالات الرياضيه الشهيره باحياء القاهره
لدينا تلك الفتاه اللتي تأخذ من الجمال نصيب يرضي انوثتها..
امام تلك الحيه الملتفه حول عنقها
كيان بنبره قويه يشوبها بعض الاهتزاز:انا لو شوفت وشك هنا تاني مش بعيد اشوهلك الجمال الخرافي اللي انتي فيه دا..
جمله القتها ع مسامع اتالا وهي تنظر باعينها وتلقي نظره مشمئزه ع جسدها اللذي لا يستر منه شئ ثم اكملت
كيان:اقسملك بالله انا ماسكه نفسي بالعافيه عشان الناس اللي بره وتجنبا للفضايح لكن كلمه كمان ومش هيهمني حد ولا اللي بعتينك حتي ولو اللي بعتك فاكر انه بيلوي دراعي يبقي غلطان
اتالا بابتسامه يشوبها الخبث اللذي لم تنكره عينيها:فعلا..
ثم اقتربت نحوها تنظر باعينها واكملت
..لو مش خايفه ع المكان اللي طلعتي بيه من ورا ابوكي ولا حتي خايفه ع نفسك خافي ع السنيوره..هي كان اسمها ايه..اه حوريه
ولكن قبل ان تكمل جملتها المسكينه امسكتها كيان من رقبتها تكاد تغرس اظافرها بها
كيان:والله ي حيه انتي ان فكرتي تنطقي باسمها مره تانيه لاكون …..
اتالا وهي تبتعد قبل ان تكمل جملتها ثم اردفت بصوت عالي مخالط بالغضب:لا ي روح ام.. انتي شكلك نسيتي نفسك اوي..انا ب اشاره مني اخليه يدمرك انتي فاهمه ولالا..كل حاجه هتروح من ايدك..حتي اختك مش هتبقي موجوده عشان تحميها منه
فوقي لنفسك كويس اوي بدل ما افوقك انا
ثم رجعت بنفس النبره السابقه تشوبها الخبث والمكر:هو صحيح القموره خلصت مشوارها لا لسا
امسكتها كيان مره اخري من معصمها تكاد اعينها تخرج من مكانهما وهي تحدق بها بتهديد واضح:وانتي عرفتي منين..انتو الاتنين كلامكو معايا انا ملكوش دعوه بيها
اتالا؛ههههه لا ي حبيبتي لينا..واوي كمان تحبي تشوفي
ثم اخرجت من حقيبتها الهاتف الخاص بها وهي ترفعه ف وجه كيان الذي احتلته الصدمه حين رأت المحتوي و..
تحميل الرواية كاملة
اضغط هنا للتحميل

مقالات ذات صلة

أنت تستخدم إضافة Adblock

يجب عليك تعطيل مانع الاعلانات حتي تستطيع مشاهدة محتوي الموقع