pdfتحميل روايةروايةرواية جزائرية
رواية بائعة المناديل pdf كاملة تحميل 2021
ملحوظة : اذا تم توجيهك الى موقع اخر غير موقع التحميل قم بالرجوع مرة اخرة واضغط على رابط التحميل وسيتم توجيهك الى موقع التحميل الحقيقي
إليكم رواية بائعة المنديل
رواية باللهجة الجزائرية
نبذة من الرواية
هي : 260 ريال
انا : امم واش زوين قاصح
بقيت كنحاول نطول معاها الهدرة ونستمتع ، فجاة تزيرت ، شهوتي ليها كبرات مبقيتش قاد نصبر جهلاتني ، وليت كلي كنترعد ، مقدرتش نحبس راسي كثر ، وانا نكسيري وخليتها واقفة ، كون بقيت تما كنت غنصدق داير فيها شي حاجة .. اففف انا آش كيوقاعلي ، كنحس بميغناطيس كجرني ليها ، كنحس بالتلهف جيهتها ، حسدت حوايجها حيت كتلامسهم بايديها الناعمتين ، حسدت دوك المناديل اللي كدوزوا معاها النهار ، وليت ساهي فخدمتي فبالي غير هي ْْْبعد مرور اسبوعْْْْ
ًًًهبةًًًً
اليوم الشتا بزااف ، الرعد والبرق كيضرب ، كانت عطاتني بنت اخ خالتي رشيدة ، شي حوايج .. لبست منهم سروال كحل سليم ، وقبية بيضة اديداس ، لبوط ميني ، ودرت طاكية اديداس .. خديت السكادو اللي فيه المناديل ومشيت كيفما العادة للطريق الكبيرة حيت فالشتا كيكونو الشوارع لاخرين اللي حدانا خاويين ، طلعت وحتى شي طموبيل مبغات توقف ليا ، شحاال ضاربت ووالو حتى فقدت الامل وجلست نستاراح ، وليت كنقفقف بالبرد ، كلي سردت ، الدنيا بدات تخوا كانت الوقيتة ديال الغدا .. فجاة اسمعت صوت الغاشي (تحية للكاتبة سمر الغاشي ) تكمدت فبلاصتي وحدرت راسي ، كنحس بانفاسو حداياا قلبي بدا كضرب ف 90ً ماشي خوف ماشي فرح ، حسيت بالامان .. هزيت راسي فيه كان غادي وعاطيني بظهروا العريض ، شكون هذا اللي جا لبسني تجاكيطتو ومقال حتى كلمة ومشى ، هذا هو السؤال اللي بقى شاغل بالي .. محسيتوش غريب علي بالعكس ، واخا كان حدايا لبعض الثواني فقط الا وانه قدرت نحس بالارتياح من جيهتو ، هزيت راسي فيه لقيتو فاللوطو ديالو وعينيه كيشوفو فعيني ، مقدرتش نحدر عيني ، حسيت بشي حاجة فالداخل ديالي تحركات ، شي حاجة كتجرني ليه ، بقينا كنتأملو بعضنا للحظات فجاة كسيرا اللوطو ، وانا غمضت عيني .. بقيت كنتنفس بالجهد بحالا كنت كنجري ، عنقت راسي بايدي كنتحسس الجاكيط دياالو ، كنشم فريحتو اللي طالعة مع نيوفي ، تبسمت تلقائيا من هادشي اللي وقع ، مفهمت والو .. اول مرة اوقع لياا هااكداا ، تنهدت ورجعت للدار بحالي (وانتوما بلا شك عرغتو شكون هه ) ًًًجهادًًًً
داز احسن اسبوع فحياتي ، من قبل كنت عايش غير للخدمة ، مي اليوم العكس ..كنحس براسي عايش ليها ، مدازش علي شي نهار بلاما نشوفها فيه ، نتأملهاا ، نفرح لفرحتها مني كتبيع شي حاجة ، ونحزن مني كرفضوها ، وليت كنصايفط الخدم ديالي بالطموبيلات من ديك الطريق وكيشريو من عندها بزاف تخليت على خدمتي.. وليت مقابلها غير هي..معمرني استعريت منها او من خدمتها ..المهم خدامة خدمة الحلال ، كنكون معصب….
تحميل الرواية كاملة
اضغط هنا للتحميل